الخرطوم 14 مارس 2016 ـ اتفق رئيسا حزبي الأمة القومي والمؤتمر السوداني المعارضين الصادق المهدي وعمر الدقير، على ضرورة التنسيق المشترك والعمل من أجل انجاز التغيير المفضي للسلام العادل والتحول الديمقراطي.
- الصادق المهدي وعمر الدقير بالقاهرة ـ الإثنين 14 مارس 2016 (صورة لسودان تربيون)
وبحث المهدي خلال لقاء مع الدقير بالقاهرة، يوم الإثنين، تطورات الأوضاع على المستوى المحلي والوضع السياسي الراهن والتنسيق بين الطرفين.
وخلف عمر الدقير، رجل الأعمال إبراهيم الشيخ على زعامة حزب المؤتمر السوداني المعارض، بعد اختياره عن طريق المؤتمر العام الخامس للحزب في يناير الماضي.
واتفق الطرفان في بيان مشترك صادر عن مكتب الصادق المهدي، على دراسة كافة المستجدات والخروج بموقف موحد.
أخر الآراء
هلا عدنا إلى نقطة البداية 2021-04-18 18:20:31 بقلم : محمد عتيق وضع رئيس الفترة الانتقالية خطوطاً لبرنامج حكومته وجعل من الموافقة عليها بالتوقيع شرطاً للانضمام إليها ! أي أن من رشحتهم قحت (مجازاً) لعضوية الحكومة لا يعتمدهم السيد حمدوك وزراء عنده إلا إذا وافقوا على (...)الموكب النسوي -لا يمكن الاختباء من رياح التغيير 2021-04-15 18:04:42 بقلم : هالة الكارب السودان بلدٌ شديدُ التسيُّس والاستقطاب، بلدٌ يعشَقُ أهلُه النقاشات والجدل؛ ما كان ولايزال مظهرًا يوميًّا في حياتنا، رجالًا ونساءً. إلَّا أنَّه ورغم كثرة الكلام وعشق النقاش الذي أثرى مجتمعاتنا، يظل (...)
فلنتواجه 2021-04-12 19:08:45 بقلم : محمد عتيق الآن ، الآن ، أصبح لزاماً علينا مواجهة الواقع كما هو ، كما هو ، خاصةً بعد أن : •• أصبحت الحياة جحيماً حقيقياً في بلادنا دون أسباب منطقية لقسوتها هذه سوى أنها نتاج للسياسات الاقتصادية المعادية للوطن (...)
المزيد