رداً على:
25 آذار (مارس) 2012
الخرطوم 25 مارس 2012 – اظهرت تصريحات رئيس وفد حكومة السودان لمفاوضات أديس أبابا ادريس محمد عبد القادر والقيادى فى المؤتمر الوطني قطبى المهدى تباينا شديدا في المواقف داخل الحزب الحاكم حول اتفاقية الحريات الاربع التي وقعت في 13 مارس مع حكومة الجنوب.
وكان كل منهما ضيفا على صالون الصحفى الراحل سيد احمد خليفة الذي ينظم اسبوعيا كل سبت إلا انهما لم يتواجدان في أن واحد. وتقول المصادر ان ادريس عبدالقادر طالب بان لا يتم الجمع بينهما في القاعة لخلافهما الحاد حول الأمر. إلا أن هذا لم يمنع كل منهما من انتقاد مواقف الاخير غيابيا.
وكان قطبي من اول الذين انتقدوا كما حذر (...)
أخر الآراء
الجيش والجنجويد : حتمية المواجهة 2021-01-24 20:16:29 بقلم : محمد عتيق لم يعد هنالك شك مطلقاً في أن "المكون العسكري" "لجنة البشير الأمنية" "المجلس العسكري" "الفريق البرهان ومن ورائه فلول النظام الساقط" ، أياً كان الاسم ، يعمل على الانقضاض على السلطة .. هذا المكون مدعوماً من (...)مأزق الانتلجنسيا السودانية 2021-01-24 08:26:16 علي ترايو ان معاناة الانتلجنسيا السودانية (يمينها و يسارها للاسف) لم تقف في حدود حالة الانيما الفكرية الحادة low intellectual capability و هي من متلازمات ما تسمي في علم السيكلوجيا ب *Catatonic schizophrenia - شيزوفرينيا (...)
ما الذي يحدث في كواليس الاقتصاد؟ لماذا خسرت الحكومة الرهان على الحلول الخارجية؟ 2021-01-21 20:59:59 خالد التيجاني النور (1) حقاً ما الذي يجري في كواليس المشهد الاقتصادي، وما الذي يحدث لرهانات الحكومة السودانية على الدور الخارجي الذي ما فتئت تعوّل عليه منذ تنصيبها قبل نحو عام ونصف، كرافعة لا غنى عنها لدعم جهود الإصلاح (...)
المزيد